قصة الرئيسة
Previous page
خلال دعمها في حملة الانتخابات المحلية في ٢٠ من مايو عام ٢٠٠٦م، جرحت يدها اليمنى جرحا طوله ١١سم بضربة سكين من رجل مجهول.
كان الجرح خطيراً ولو كان أعمق بـ ٥ مم فقط لكان سبب لها الوفاة خلال ٣ دقائق فقط .وطوال العمليات الجراحية كانت تتذكر مأساة مقتل والديها,و بعد نجاح العملية الجراحية توجهت بالشكر العميق للشعب العظيم الذي كان يدعوا لها بالشفاء العاجل . واعتبرت ذلك معجزة أخرى و حياة إضافية منحتها لها السماء.
" كثيرا ما فكرت أنّ ما يقود حياتي ليس قوتي بمفردي فحسب، بل تغلبت بالصمت على لحظات اليأس التي لا يمكن لأحدٍ الصبر فيها ولو ليوم واحد اعتمادا على أفكار الانسان الضيقة و القصيرة، وكذلك على الحالات المقابلة التي لا يمكن تحملها بقدرة الانسان الناقصة، و حياتي لا تعني حياتي فقط. وفي هذه اللحظات يتم رسم الطريق الجديد لحياتي. لن أتجنبه. مهما كان بأي شكل سأواجهه و سأتغلب عليه. مهمتي المقصودة هي "بناء ما يفتح الأمل الجديد".
تجاوز لحظة القتل
مواطنون يدعون لها بالشفاء العاجل بعد مهاجمتها بالسكين في ٢١ من مايو عام ٢٠٠٦
"سأضحي بحياتي الثانية الاضافية من أجل الوطن فقط". (كتاب السيرة الذاتية "المصائب تقويني و الأمل يدفعني")خلال دعمها في حملة الانتخابات المحلية في ٢٠ من مايو عام ٢٠٠٦م، جرحت يدها اليمنى جرحا طوله ١١سم بضربة سكين من رجل مجهول.
كان الجرح خطيراً ولو كان أعمق بـ ٥ مم فقط لكان سبب لها الوفاة خلال ٣ دقائق فقط .وطوال العمليات الجراحية كانت تتذكر مأساة مقتل والديها,و بعد نجاح العملية الجراحية توجهت بالشكر العميق للشعب العظيم الذي كان يدعوا لها بالشفاء العاجل . واعتبرت ذلك معجزة أخرى و حياة إضافية منحتها لها السماء.
" كثيرا ما فكرت أنّ ما يقود حياتي ليس قوتي بمفردي فحسب، بل تغلبت بالصمت على لحظات اليأس التي لا يمكن لأحدٍ الصبر فيها ولو ليوم واحد اعتمادا على أفكار الانسان الضيقة و القصيرة، وكذلك على الحالات المقابلة التي لا يمكن تحملها بقدرة الانسان الناقصة، و حياتي لا تعني حياتي فقط. وفي هذه اللحظات يتم رسم الطريق الجديد لحياتي. لن أتجنبه. مهما كان بأي شكل سأواجهه و سأتغلب عليه. مهمتي المقصودة هي "بناء ما يفتح الأمل الجديد".