قصة الرئيسة
Previous page
تعلمت من أبيها حب البلد و الروح القوية و تعلمت من أمها دفء القلب واسلوب الحياة المجتهد وكيفية تدبير المصروفات.
تولى أبوها منصب رئيس الدولة الخامس عام ١٩٦٣، و لكن أمها قلقت من تأثر أولادها وحصولهم على امتيازات بسبب سكنهم في المبنى الرئاسي تشونغ وا داي. فقامت بوضع أولادها في بيت أحد أقربائها لفترة من الوقت.
في عام ١٩٧٠ سادت متطلبات عصرية متمثلة شعار"من أجل زيادة الصادرات يجب علينا تنمية و تعزيز الصناعة الالكترونية بشكل مكثّف" و دفعها ذلك إلى التخصص بقسم الهندسة الالكترونية في جامعة سيو كانغ.
و بعد تخرجها من الجامعة وحصولها على الدرجة الأولى، سافرت إلى فرنسا عام ١٩٧٤ للإلتحاق بجامعة غرونوبل لتحقيق حلمها في العمل في مجال التعليم.
ابنة رئيس الدولة
مع كلبها الأليف بانغ وولي في أكتوبر عام ١٩٧٢
ولدت الرئيسة بارك كون هيه في عام ١٩٥٢خلال الحرب الكورية. أبوها السيد بارك تشونغ هي رئيس الدولة الأسبق الذي حقق معجزة على نهر هان، و أمها السيدة يوك يونغ سو التي حازت على حب و احترام الشعب الكوري.تعلمت من أبيها حب البلد و الروح القوية و تعلمت من أمها دفء القلب واسلوب الحياة المجتهد وكيفية تدبير المصروفات.
تولى أبوها منصب رئيس الدولة الخامس عام ١٩٦٣، و لكن أمها قلقت من تأثر أولادها وحصولهم على امتيازات بسبب سكنهم في المبنى الرئاسي تشونغ وا داي. فقامت بوضع أولادها في بيت أحد أقربائها لفترة من الوقت.
في عام ١٩٧٠ سادت متطلبات عصرية متمثلة شعار"من أجل زيادة الصادرات يجب علينا تنمية و تعزيز الصناعة الالكترونية بشكل مكثّف" و دفعها ذلك إلى التخصص بقسم الهندسة الالكترونية في جامعة سيو كانغ.
و بعد تخرجها من الجامعة وحصولها على الدرجة الأولى، سافرت إلى فرنسا عام ١٩٧٤ للإلتحاق بجامعة غرونوبل لتحقيق حلمها في العمل في مجال التعليم.