قصة الرئيسة
Previous page
“أتعاطف معكم جميعاً أيها المواطنون في آلامكم و أشارككم في حلها، و سأضحّي بكل ما لدي لبناء جمهورية كوريا التي يحقق كل فرد منكم حلمه فيها.
الرئيسة بارك كون هيه في احتفال شجرة الأمل (٢٥ من فبراير عام ٢٠١٣)
“أتعاطف معكم جميعاً أيها المواطنون في آلامكم و أشارككم في حلها، و سأضحّي بكل ما لدي لبناء جمهورية كوريا التي يحقق كل فرد منكم حلمه فيها.
(بيان ترشح بارك كون هيه للرئاسة الثامنة عشر في ١٠من يوليو عام ٢٠١٢)
مرشحة الرئاسة بارك كون هيه خلال حملة الانتخابات في كوانغ هوا مون (١٢ من ديسمبر عام ٢٠١٢)
مرشحة الرئاسة بارك كون هيه مع المواطنين أمام جامعة هونغ إيك( ٨ من أغسطس عام ٢٠١٢)
النائبة بارك كون هيه خلال دعمها لحملة مرشح من حزبها للانتخاب الوطني العام (٨ من أبريل عام٢٠١٢)
الرئيسة بارك كون هيه في احتفال شجرة الأمل (٢٥ من فبراير عام ٢٠١٣)
صدّق الشعب مقولتها بوجوب تحويل نمودج الحوكمة الحالي بشكل كامل عبر نقل المحور الرئيسي من الدولة إلى الشعب و التركيز على كل حياة الأفراد و سعادتهم. و دعموها لإعلان فتح "عصر سعادة الشعب"
و تعهدت بالإيفاء بوعودها بتحقيق التلاحم الوطني
أصبحت أول رئيسة إمراة في شمال شرق آسيا (١٩من ديسمبر عام ٢٠١٢)
أصبحت رئيسة بفوزها بالانتخابات الرئاسية و حصلت على أكثر الأصوات منذ إعادة نظام انتخابات الرئاسة المباشر في عام ١٩٨٧م، و كذلك هي أول رئيسة حصلت على أكبر نسبة أصوات. و أصبحت أول رئيسة إمراة في تاريخ جمهورية كوريا منذ تأسيسها.
ف ٩١ً مه د سٌمبر عام ٢١٩٢ ، أصبحت رئ سٍت بارك كون ه هٍ أول رئ سٍت إمراة ف شمال شرق آس اٍ بناء على ثقت الشعب الكوري.
و تقدّر وسائل الاعلام الدولية ذلك بأن مجرد ظهور رئيسة إمراة في كوريا الجنوبية في ظل التقاليد الكونفوشية المتمثلة في السلطة الأبوية القوية يعد إشارة الى التغيير والقفزة الجديدة.
استقبل الشعب الكوري فوزها بحفاوة كبيرة معتبراً فوزها محاولة من أجل التقدم و الابتكار بشكل أكبر و أوسع في جمهورية كوريا.
صرّحت الرئيسة التي تولت منصبها في٢٥ من فبراير عام ٢٠١٣ برغبتها في إدارة شئون الوطن خلال مدة ولايتها في الـ ٥ سنوات المقبلة تحت شعار "فتح عصر جديد من الآمل" اعتماداً على توجّهات رئيسية هي إنعاش الاقتصاد والنهضة الثقافية وبناء أساس للتوحيد السلمي وسعادة الشعب.
وانطلاقاً من ثقة الشعب تعتزم الرئيسة بارك كون هيه وضع أساس الطفرة الكورية العظيمة من خلال إصلاح الأنظمة والممارسات غير الطبيعية في كافة المجالات السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية. و الآن الدولة تتقدم إلى عصر جديد لإسعاد الشعب.
أصبحت أول رئيسة إمراة في شمال شرق آسيا (١٩من ديسمبر عام ٢٠١٢)
أصبحت رئيسة بفوزها بالانتخابات الرئاسية و حصلت على أكثر الأصوات منذ إعادة نظام انتخابات الرئاسة المباشر في عام ١٩٨٧م، و كذلك هي أول رئيسة حصلت على أكبر نسبة أصوات. و أصبحت أول رئيسة إمراة في تاريخ جمهورية كوريا منذ تأسيسها.
ف ٩١ً مه د سٌمبر عام ٢١٩٢ ، أصبحت رئ سٍت بارك كون ه هٍ أول رئ سٍت إمراة ف شمال شرق آس اٍ بناء على ثقت الشعب الكوري.
و تقدّر وسائل الاعلام الدولية ذلك بأن مجرد ظهور رئيسة إمراة في كوريا الجنوبية في ظل التقاليد الكونفوشية المتمثلة في السلطة الأبوية القوية يعد إشارة الى التغيير والقفزة الجديدة.
استقبل الشعب الكوري فوزها بحفاوة كبيرة معتبراً فوزها محاولة من أجل التقدم و الابتكار بشكل أكبر و أوسع في جمهورية كوريا.
صرّحت الرئيسة التي تولت منصبها في٢٥ من فبراير عام ٢٠١٣ برغبتها في إدارة شئون الوطن خلال مدة ولايتها في الـ ٥ سنوات المقبلة تحت شعار "فتح عصر جديد من الآمل" اعتماداً على توجّهات رئيسية هي إنعاش الاقتصاد والنهضة الثقافية وبناء أساس للتوحيد السلمي وسعادة الشعب.
وانطلاقاً من ثقة الشعب تعتزم الرئيسة بارك كون هيه وضع أساس الطفرة الكورية العظيمة من خلال إصلاح الأنظمة والممارسات غير الطبيعية في كافة المجالات السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية. و الآن الدولة تتقدم إلى عصر جديد لإسعاد الشعب.